حضى التعليم الثنائي اللغة اهتماما واسعا في الدراسات خلال الـ 20 عاما الماضية. كما اكتشف الباحثون أن ثنائية اللغة تجربة تعمل على تشكيل عقولنا مدى الحياة. لكن الدراسات الحديثة أكدت أن هناك فوائد عدة جديدة تم اكتشافها لهذا النوع من التعليم الذي يسعى لوضع برامج تعليمية للطلاب بلغتين معينتين.
الإنتباه والتركيز
اتضح من عدة طرق أن الخدعة الحقيقية للتحدث بلغتين تشكل على التحكم بعدم التحدث بإحدى اللغتين في أوقات معينة ، وهو أمر أساسي للتركيز والانتباه.
التعاطف
اتضح أن الأطفال ثنائيي اللغة في عمر 3 سنوات أظهروا تفوقا في اختبارات اتخاذ التصورات والفرضيات العقلية ، وهما أمران أساسيان للمهارات الاجتماعية والعاطفية.
القراءة (اللغة الإنجليزية)
اكتشفت تجربة أن الطلاب ثنائيي اللغة تفوقوا على أقرانهم في مهارات قرائة اللغة الإنجليزية وهو تفوق يعادل سنة كاملة من التعلم بحلول نهاية المرحلة المتوسطة.
التحصيل الدراسي والمشاركة
اكتشفت دراسة أن الطلاب الذين يتعلمون من خلال لغتين حصدوا درجات أعلى وبدوا أكثر سعادة في المدرسة وكان حضورهم أفضل ومشاكلهم السلوكية أقل.
التنوع والاندماج
يشعر الطلبة وأسرهم بأن لغتهم الأم مسموعة ومقدرة ، مقارنة بفصل آخر يضرب باللغة الأم عرض الحائط تفضيلا للغة الإنجليزية.
الوقاية ضد الاختلاف المعرفي والخرف
اكتشف الباحثون أن تعلم لغتين بإمكانه الحماية من تأثير الخرف المرتبط بالعمر ، وربما يرجع ذلك إلى التغيرات في بنية الدماغ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق